مباحثات لدعم الصناعات المصرية وتعظيم المكون المحلى

“ينبوع المعرفة” اقتباسات الاقتصاد:


عقد الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، واللواء أحمد العزازي، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، واللواء مختار عبداللطيف، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، اجتماعاً موسعاً، لبحث سبل دعم الصناعات المصرية، وتعظيم المكون المحلى، تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية.


 


وحضر الاجتماع، المهندس عزت محمد عبدالعزيز، رئيس مصنع 99 الحربى، ممثلاً عن وزير الإنتاج الحربى، والدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان لشئون البنية الأساسية، والدكتور وليد عباس، معاون الوزير، المشرف على مكتب وزير الإسكان، والمهندس هشام طلعت مصطفى، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، ومسئولو الهيئة الهندسية، والهيئة العربية للتصنيع، وممثلو تحالف شركة طلعت مصطفى شيندلر.


 


وأوضح الدكتور عاصم الجزار، أن توجيهات القيادة السياسية، تؤكد ضرورة دعم الصناعات المصرية، وتعظيم المكون المحلى للوصول إلى التصنيع الكامل للمتنجات، وتوطين التكنولوجيات الحديثة الخاصة بالصناعات المختلفة، التى تحتاج إليها الدولة المصرية فى تنفيذ مشروعاتها التنموية، ووضع خطط لتصنيع قطع الغيار محلياً، وتوفير فرق عمل للصيانة المتخصصة.


 


وأشار الوزير، إلى أنه تم خلال الاجتماع، استعراض أوجه التعاون بين وزارة الإسكان، والهيئة الهندسية للقوات المسلحة، والهيئة العربية للتصنيع، والشركات الوطنية الخاصة، وكبرى الشركات العالمية، فى عدد من المجالات، ومنها، توطين صناعة المصاعد، والمكيفات المركزية، والطلمبات الخاصة بمشروعات مياه الشرب والصرف الصحى، وغيرها من المنتجات اللازمة لتنفيذ المشروعات التنموية المختلفة.


 


 

الجدير بالذكر ان المنشور تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق “ينبوع المعرفة”

المصدر


اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Posted In غير مصنف
Previous post مسلحون يهاجمون مركز شرطة إيرانيًّا ويقتلون رجلَيْ أمن
Next post معارضة سياسية وحقوقية.. قانون حظر حركة المقاطعة يضع الحكومة البريطانية في ورطة | سياسة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading