متابعة بتجــرد: شنّت الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي هجوماً شرساً على المطرب علي الحجار، بعد أزمته الأخيرة مع الفنان مدحت صالح، بسبب مشروعه “100 سنة غُنا”، منتقدةً تصريحات الحجار بأنه أستاذ صالح.
وكتبت عبير عبر حسابها الخاص في “فيسبوك” منشوراً قالت فيه: “أعوذ بالله من الكبر ومن الغرور، مدحت صالح بلبل مغرد أما إنت فصوتك أشبه بالحجر بلا مشاعر ولا طرب”.
إلا أن عدداً كبيراً من متابعي الشرقاوي لاموها على التدخل في الأمر، مؤكدين أن الاثنين فنانان كبيران وأن الخلاف بينهما سوف ينتهي، ناصحين إياها بأن تحذف المنشور، وهو ما فعلته عبير حيث كتبت منشوراً آخر قالت فيه: “الإنسان بيفهم كويس أوي لحظة ما بيموت له حد قريب أد إيه الدنيا بصراعاتها مش مستاهلة. المشكلة إنك بتعيش بعد كده مع ناس لسة موصلوش ومفهموش المرحلة دي فتجد التكبر والغرور والنفسنة فيصعّبوا عليك عيشتك أوي”.
وجاء ذلك بعد تصريح الفنان علي الحجار بأنه أستاذ الفنان مدحت صالح، حيث قال الحجار في مداخلة هاتفية مع برنامج “الستات”: “مدحت صالح بالنسبة لي فنان كبير ومهم وأنا بحب منه أغاني كتير… لكن فكرة “100 سنة غنا” بتاعتي وهو عارف”.
وأضاف: “مدحت صالح بيطلع في برامج كتير بيقول علي الحجار أستاذي، لدرجة إن في مرة منى الشاذلي بتقولي تحب يطلع مدحت صالح معاك… قولتلها آه طبعاً… وطلعنا وقال قدّام كل الناس إنه كان بيقعد ورا السور عشان يتعلم مني وإني أستاذه، هو عارف إن ده مشروعي، وعارف إن الدراسة اللي عملتها هو ناقلها بالظبط”.
واختتم علي الحجار حديثه بالقول: “طلعت في مرة قُلت ده مع هالة سرحان، وأخد المشروع كوبي بيست… ومن وجهة نظري المؤلف والملحن هما صنّاع الأغنية والمغني هو مؤدي… ياما مؤدي كويس أو مغني كويس أو مطرب”.
والجدير بالذكر أن خبر فنانة معتزلة تهاجم علي الحجار بشراسة.. ما القصة؟ تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على فنيات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر فنانة معتزلة تهاجم علي الحجار بشراسة.. ما القصة؟ تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “فنانة معتزلة تهاجم علي الحجار بشراسة.. ما القصة؟” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.