وثقت صورة من خرائط “جوجل ماب” الزحام الشديد الذي تشهده الرياض وتوقف حركة المرور في الفترة الأخبرة .
ونشر الكاتب فهد الدغيثر، الصورة على حسابه بموقع “تويتر”، وعلق بالقول “الرياض الآن.. الزحام عجيب وحركة المرور متوقفة في طريق الملك عبدالله.. ما أعرف كيف الحالة لو فيه سيارة إسعاف مع مريض بوضع محرج”.
وأضاف “الغريب أن سيارة المرور تغلق المداخل وتدفع العربات لطرق الخدمة الضيقة”.
زحام كارثي
وتفاعل مواطنون مع هذه الخريطة، حيث قال عبدالوهاب القحطاني نائب رئيس تحرير صحيفة “الجزيرة” السعودية سابقًا إن زحام الرياض كارثي والحالة المرورية تتدهور يوميًا مع هذا الإقبال الهائل للإقامة والعمل من المواطنين والأجانب في العاصمة.
ووجه حديثه لكل من الهيئة الملكية لمدينة الرياض، وأمانة الرياض، والإدارة العامة للمرور، متسائلًا “فهل تعلن الجهات المختصة إجراءات فاعلة تنتشل الوضع المؤلم، أم ستستمر المعاناة؟”.
ومن جانبه، أكد الكاتب سلطان الزايدي أن المواطنين في حاجة عاجلة لحلول من إدارة المرور، واصفًا الوضع بأنه مزعج جدًا ، فيما استشهد عبدالعزيز الحمادي بموقف له قائلًا: “الفترة الأخيرة أصبح شرق الرياض خاصة يعاني من ازدحام بشكل فظيع، طلعت أخلص مشوار واحد فقط من بعد صلاة العصر والآن أخلص من المشوار”.
حلول لحل الأزمة
من جانبه، قدم مواطن يدعى خالد حلًا بالقول “في اعتقادي لو تم فتح شارع يربط طريق الملك عبد العزيز مع أبوبكر الصديق داخل شركة الاتصالات سيتم تخفيف الضغط علي طريق الملك عبدالله وهذا حل ليس سحريًا بل يمتص الازدحامات”.
ويعاني أهالي الرياض من زحام يومي، حيث اقترح عدد منهم في وقت سابق بتغيير مواعيد دوامات المدارس والعمل من أجل تخفيف الزحام.
واقترح المتخصص في الهندسة المدنية د. خالد الدغيثر، حلًا آخر وهو أنه في حال إنشاء ضواحٍ حول مدينة الرياض لتخفيف الزحام فسيتم الانتقال إليها؛ لتوافر الخدمات.
كما تجد الإشارة بأن خبر سكان الرياض يشكون زحام الطرق الشديد ! قد سبق نشره على أخبار السعودية وتم اقتباسه من قبل فريق إشراق نيوز والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر سكان الرياض يشكون زحام الطرق الشديد ! تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “سكان الرياض يشكون زحام الطرق الشديد !” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.