تحت عنوان “الأرض الحرة”، بدأ آلاف من السكان الأصليين من أنحاء البرازيل كافة مخيمًا في مدينة برازيليا لمناقشة قضاياهم ومطالبهم وحقوقهم الثقافية ومدى تعامل السلطات التشريعية والتنفيذية معها، ويعد هذا التجمع -الذي يختتم بعد غد الجمعة- النسخة الـ19 من مخيم أو معسكر “الأرض الحرة للسكان الأصليين في البرازيل، الذي بات تقليدا ومرجعا للتعبئة الاجتماعية الديمقراطية والتشاركية، كما يعد النسخة الأولى منذ استحداث وزارة الشعوب الأصلية التي وعد بها الرئيس لولا دا سيلفا خلال حملته الانتخابية الأخيرة.
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.