كشفت بيانات استطلاع رأي أجراه قسم تغير المناخ في جامعة ييل الأميركية أن أقلية متشبثة برأيها تنكر المناخ، يمكن أن تميل إلى الهيمنة على الخطاب السائد..
لكن العدد الفعلي للأشخاص الذين يرفضون الحقائق العلمية بشأن المناخ تمامًا لا يتعدى 10% فقط.
وأظهرت البيانات أن ظواهر الطقس الاستثنائي جعلت الأميركيين يفكرون بشكل مختلف بشأن تغير المناخ، وأن هذا التغير بدأ منذ عام 2016 عندما بدأ المزيد من الناس في ربط تجاربهم مع درجات الحرارة الشديدة والجفاف بأنماط مناخية أوسع.
تقرير: عزيز المرنيسي
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.