تصديرى الصناعات الكيماوية: مصر تحتل المرتبة السابعة عالمياً في تصدير الأسمدة

“ينبوع المعرفة” اقتباسات الاقتصاد:

أعلن محمد مجيد المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة عن اعتلاء مصر المرتبة رقم 7 علي مستوي العالم في تصدير الاسمدة يسبقها فقط روسيا، عمان، قطر، السعودية، الجزائر، نيجيريا.


 


وقال خلال ورشة عمل حول مستقبل الصادرات الزراعية المصرية عقدت علي هامش معرض “اجرو ايجيبت” أن الأسواق ذات الإمكانيات الأكبر لصادرات مصر من الأسمدة هي تركيا والهند والبرازيل، مشيرا إلي أن البرازيل تظهر اكبر فرق مطلق بين الصادرات المحتملة والفعلية من حيث القيمة مما يترك مجالا لتحقيق صادرات إضافية بقيمة 306 مليون دولار.


 


وأشار إلي ما شهدته الصادرات المصرية من الاسمدة وفقا لاحصائيات المفوضية الأوروبية من ارتفاع ملحوظ خلال 2022 بلغت نسبته نحو 187.5% حيث قدرت الصادرات المصرية بنحو 1.5 مليار يورو مقابل 521.7 مليون يورو عام 2021.


 


وجاءت فرنسا كأكثر الدول المستوردة للاسمدة خلال 2022 بقيمة بلغت حوالي 375 مليون يورو يليها ايطاليا بقيمة بقيمة 249مليون يورو ، اسبانيا بقيمة بلغت 183 يورو ثم اليونان بقيمة حوالي 149 مليون يورو وبلجيكا بقيمة حوالي 97 مليون يورو وقد احتلت تلك الدول حوالي 77% من إجمالي حصة الاتحاد الأوربي من الاسمدة المصرية خلال 2022.


 


كشف مجيد عن خطه المعارض للمجلس خلال 2023-2024 ، تنفيذ سبعة معارض في السعودية ونيجيريا والإمارات وألمانيا وليبيا والمغرب ، مشيرا إلى أنه تم تحضير أكثر من 160 لقاء ثنائي للشركات المشاركة في المعرض مع الشركات التي تم استقدامها ضمن بعثة المشتريين من قبل كل من الهند وانجلترا وكينيا وغانا والهند وإسبانيا واربيل بالعراق والولايات المتحدة الأمريكية.

الجدير بالذكر ان المنشور تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق “ينبوع المعرفة”

المصدر


اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Posted In غير مصنف
Previous post فاركو يضع الرتوش الأخيرة على صفقة صلاح باشا من الدورى الإيطالى
Next post لماذا غاب العرب عن كعكة واردات النفط الأوروبية؟ | آراء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading