قطع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مشاركته بالقمة الأُوروبية في بلجيكا ليترأس اجتماعا جديدا لخلية أزْمة في وِزارة الداخلية، بهدف تقييم الوضع الامني في البلاد وخاصة الاستعدادَ للخُطوة المقبلة.
ورغم نشر 40 ألف شرطيٍ ودركي، فإن المواجهات انتشرت في مدن ومناطقَ عديدة، وكانت الليلةُ الثالثة من الغضب أكثر تدميرا والمواجهاتُ أكثر حدة في العنف والصدامات.
تقرير: نور الدين بوزيان
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.