علاج شائع للسمنة يمكن أن يساعد على مكافحة السرطان



إعلان: شاهد أجمل الأفلام والمسلسلات 2021

أظهر بحث جديد أن أحد الأدوية المشهورة، التي يصفها الأطباء عادة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني، قد تكون له فوائد في مكافحة السرطان.

وحسب ما ذكر موقع “ستادي فايندز”، فإن واحدا من كل 3 بالغين في الولايات المتحدة يعاني السمنة المفرطة، كما يعاني 13 بالمئة من سكان العالم البالغين من زيادة الوزن بشكل ملحوظ.

وتشكل السرطانات المرتبطة بالسمنة 40 بالمئة من جميع السرطانات التي يشخصها الأطباء في الولايات المتحدة سنويا، ويرجع ذلك إلى أن الخلايا المناعية المضادة للسرطان تصبح “عديمة الفائدة أو محايدة” بسبب السمنة.

ووجد فريق من جامعة ماينوث الأيرلندية أن الببتيد الشبيه بالغلوكاغون “GLP-1” يعد مقاربة دوائية “ذهبية” لمحاربة السمنة، مبرزا أن العلاج أظهر كذلك قدرته على تنشيط آليات جسم الإنسان الطبيعية لتدمير الخلايا السرطانية.

ووفق “ستادي فايندز”، فإن مؤلفي الدراسة قالوا إن “GLP-1” يمكنه استعادة وظائف الخلايا المناعية المضادة للسرطان، مشيرين إلى أن هذا الأمر يحدث بشكل مستقل عن وظيفة فقدان الوزن الرئيسية لهذا الدواء.

وقال أندرو إي هوغان الباحث الرئيسي في الدراسة: “أنا وفريقي متحمسون جدا لهذه النتائج الجديدة فيما يتعلق بتأثيرات علاج GLP-1 على الأشخاص الذين يعانون السمنة، وفوائدها التي تمتد إلى الحد من مخاطر الإصابة بالسرطان”.

والجدير بالذكر أن خبر علاج شائع للسمنة يمكن أن يساعد على مكافحة السرطان تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.







ينبوع المعرفة
| صحيفة حالة
| الكوره اونلاين
|
موقع المسك
| نص كم
|في بي دبليو الرياضة


|موقع خبركو


|متجر مالي







 

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر علاج شائع للسمنة يمكن أن يساعد على مكافحة السرطان تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار




الجدير بالذكر ان خبر “علاج شائع للسمنة يمكن أن يساعد على مكافحة السرطان” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه

المصدر

Previous post الأهلى يؤدى مرانه اليوم على الملعب الفرعى باستاد رادس استعداداً للترجى
Next post برلمانيون: ملاحظات على الحساب الختامى 2021/2022 والحكومة مطالبة بتوفير موارد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *