بعد أكثر من 20 يوما من الحرب المفتوحة على الأسوأ، لا يزال السودان يتمزّق سياسيا وأمنيا واجتماعيا، ويعيش شعبه كارثة إنسانية كبرى نادرا ما توثّقها الكاميرات..
وتكبر محنة المدنيين السودانيين وتتعاظم مع كلّ دقيقة وتغتال فرص عودة الأمان المفقود.
الواقع سيّئ من جميع النواحي دون صيغة الاحتمالات، في وقت يثار فيه تساؤل عن ما أوصل السودان إلى كلّ هذه الآلام، المتحاربون أم الداعمون لهم أم المجتمع الدولي العاجز عن فعل أيّ شيء عدا الشعور بالقلق ممّا يجري هناك.
تقرير: مريم أوباييش
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.