وبحسب تقرير نشرته وكالة بلومبرغ، فلا يوجد سبب محدد يؤثر على قدرة الأميركيين على العمل خلال هذا اليوم.
النتائج صدرت عن دراسة لشركة “فلامينجو”، وهي شركة تساعد عملائها من الشركات الأخرى على مراقبة عمليات الحضور والغياب لموظفيها، عن طريق تحليل بيانات العطلات المرضية التي يحصل عليها الموظفين في الشركات الأميركية.
وجاء يوم 24 من شهر أغسطس كأكثر أيام “الغياب المرضي” لدى الموظفين في أميركا.
اليوم المرضي الأكثر غيابا بعد 24 من أغسطس كان يوم 13 من شهر فبراير، وهو عادة ما يشهد مباراة “سوبر بول” في أميركا، كما يقترب من موعد عيد الحب.
وجاءت نتائج الدراسة عقب فحص مواعيد الحضور والغياب لدى نحو 300 شركة تضم أكثر من 10 آلاف موظف.
ومن هذه الأعداد، سجل نحو 0.9 بالمئة من الموظفين غيابهم المرضي خلال يوم 24 من شهر أغسطس، وهي نسبة أعلى من أي يوم آخر.
وكانت أبرز “أسباب الغياب” لهذا اليوم، هو آلام المعدة، وذلك بعد أن تربع الخوف من الإصابة بفيروس كورونا السبب لنحو ربع حالات الغياب بشكل عام.
والجدير بالذكر أن خبر 24 أغسطس.. سر الغياب المرضي للموظفين بأميركا في هذا التاريخ تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر 24 أغسطس.. سر الغياب المرضي للموظفين بأميركا في هذا التاريخ تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “24 أغسطس.. سر الغياب المرضي للموظفين بأميركا في هذا التاريخ” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.