يعد مستشفى الطوارئ التابع لوزارة الصحة من أكبر المستشفيات في مشعر منى،إذ تبلغ سعته السريرية نحو (200) سرير، من بينها نحو (88) سريرًا في قسم الطوارئ، إضافة إلى أسرة لعزل حالات الأمراض التنفسية وإنعاش القلب الرئوي؛لتقديم الخدمات العلاجية لحجاج بيت الله الحرام خلال أيام التشريق.
وحدة غسيل كلوي
وأوضحت وزارة الصحة أنها جهزت وحدة مخصصة للغسيل الكلوي،فيما بلغ عدد الأسرة المخصصة للعناية المركزة (34) سريرًا ،إلى جانب تجهيز قسمين للتعامل مع حالات ضربات الشمس،مع إمكانية التوسع ورفع الطاقة الاستيعابية متى ما دعت الحاجة لذلك،تحسبًا لزيادة أعداد حالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس،إلى جانب مركز القياد والتحكم،الذي يُعد مركزًا لرصد مؤشرات الحالة الصحية والإنذار المبكر،والتوجيه والمتابعة للقرارات الإستراتيجية الصحية،من خلال شبكة معلومات واتصالات متقدمة.
35 عيادة
وأشارت “الصحة” إلى أن العيادات الخارجية في مستشفى الطوارئ في منى بلغت (35) عيادةً ،تشمل التخصصات العامة والتخصصية لخدمة الحجاج، والتعامل مع جميع الحالات،فيما تم تجهيز غرف عمليات مختلفة؛منها غرف للولادة، إضافة إلى قسم المختبر المجهز بأحدث التقنيات والكوادر البشرية المؤهلة لإجراء جميع التحاليل والفحوصات الطبية،كما جهزت الأشعة المقطعية والتلفزيونية، وغرفة لمناظير الجهاز الهضمي وبنك الدم.
وكلفت الوزارة نحو (500) من كوادرها للعمل في مستشفى الطوارئ في منى،من الممارسين الصحيين والفنيين والإداريين، لخدمة ضيوف الرحمن على مدار الساعة، وتقديم الرعاية الصحية والعلاجية اللازمة على أكمل وجه،مشيرة إلى أنه تم تفعيل منطقة عزل وفق المعايير المعتمدة داخل قسم الطوارئ تختص بعزل حالات الأمراض الوبائية المشتبه بها.
كما تجد الإشارة بأن خبر 200 سرير في مستشفى الطوارئ بـ منى لخدمة الحجاج قد سبق نشره على أخبار السعودية وتم اقتباسه من قبل فريق إشراق نيوز والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
ينبوع المعرفة
| صحيفة حالة
| الكوره اونلاين
| موقع المسك
| نص كم
|في بي دبليو الرياضة
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر 200 سرير في مستشفى الطوارئ بـ منى لخدمة الحجاج تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “200 سرير في مستشفى الطوارئ بـ منى لخدمة الحجاج” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.