وصلت عمّان.. طائرة أردنية سابعة تجلي العشرات من السودان



إعلان: شاهد أجمل الأفلام والمسلسلات 2021

في الساعات الأولى من صباح الخميس، هبطت طائرة أردنية قادمة من السودان في مطار ماركا العسكري بالعاصمة عمّان، وعلى متنها عشرات الرعايا الأردنيين والعرب والأجانب.

وحسب مراسل “سكاي نيوز عربية”، فإن الطائرة قادمة من مدينة بورتسودان السودانية، وعلى متنها 67 شخصا تم إجلاؤهم من السودان.

والطائرة ضمن الجسر الجوي الذي سيره الأردن، لإجلاء رعاياه من السودان بسبب أعمال العنف الدائر هناك.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأردنية إن طائرة الإجلاء التي وصلت عمّان هي السابعة ضمن الجسر الجوي، مؤكدا نية المملكة استكمال الجسر حتى إجلاء جميع رعايا الأردن من السودان.

ودفع الصراع في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، الدول الأجنبية إلى المسارعة بإجلاء دبلوماسييها ورعاياها.

وأجلت عدة دول رعاياها جوا، بينما توجه آخرون إلى بورتسودان على البحر الأحمر على بعد 800 كيلومتر تقريبا من الخرطوم برا.

والجدير بالذكر أن خبر وصلت عمّان.. طائرة أردنية سابعة تجلي العشرات من السودان تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.







ينبوع المعرفة
| صحيفة حالة
| الكوره اونلاين
|
موقع المسك
| نص كم
|في بي دبليو الرياضة


|موقع خبركو


|متجر مالي







 

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر وصلت عمّان.. طائرة أردنية سابعة تجلي العشرات من السودان تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار




الجدير بالذكر ان خبر “وصلت عمّان.. طائرة أردنية سابعة تجلي العشرات من السودان” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه

المصدر


اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Previous post بولندا استولت على مبالغ ضخمة من حسابات سفارتنا لديها
Next post القوات الجوية تعلق قادة من الوحدة التي عمل فيها جاك تيكسيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading