وزير الرياضة: متفائل بفوز الأهلى على الوداد.. وخطة فيتوريا تسير بنجاح



عبر الدكتور أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة، عن تفاؤله بفوز الأهلى على الوداد المغربى مساء اليوم فى نهائى دورى أبطال أفريقيا، مشيراً إلى أن خبرات اللاعبين والإعداد النفسى الذى قام بيه المدير الفنى للفريق الأحمر السويسرى مارسيل كولر مع الدعم الكبير من قبل مجلس إدارة النادى والجماهير الوفية ستكون سلاح الأهلى للعودة باللقب القاري.


 


وأوضح أشرف صبحى، فى تصريحات إذاعية للشباب والرياضة مع الإعلامى محمد الليثى، أن دعم جمهور الفرق الأخرى للمنافس أمر طبيعى يحدث فى جميع أنحاء العالم، ولكن لابد أن يكون دون تعصب، وأطالب الجماهير أيضا بالاهتمام بتشجيع منتخب مصر الأول والأولمبي الفترة المقبلة، وعدم الانشغال فقط بتشجيع الأندية، حيث هناك مواجهة مرتقبة للفراعنة فى المغرب وبطولة كأس الأمم الأفريقية تحت 23 سنة المؤهلة للأولمبياد باريس 2024 . 


 


ووجه وزير الشباب والرياضة الشكر إلى البرتغالى روى فيتوريا المدير الفنى لمنتخب مصر لدوره الكبير في تطوير صفوف الفراعنة بفضل الخطة التى وضعها لمدة ثلاث سنوات قادمة و تشمل الوصول الى كأس الأمم الأفريقية 2024 و كأس العالم 2026.


 


وأشار أشرف صبحى إلى آن من يدير الاندية و الاتحادات مجالس الادارات المنتخبة التى جاءت من قبل الجمعية العمومية ونقوم بدورنا فى متابعة عملهم فقط و هناك تعديل فى قانون الرياضة الجديد خاص بالأندية. 


 


وأختتم وزير الشباب والرياضة حديثة بتقديم التهنئة الى فريق مانشستر سيتي عقب التتويج ببطولة دورى أبطال أوروبا أمس حيث كان يتمنى فوزهم أثناء متابعته للقاء .


الجدير بالذكر أن خبر “وزير الرياضة: متفائل بفوز الأهلى على الوداد.. وخطة فيتوريا تسير بنجاح” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر.
تابعونا على مواقع التواصل لمعرفة الجديد حول العالم.


اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Previous post مئات القتلى.. تعرف على أعنف هجمات القرش بالتاريخ
Next post متفائل بفوز الأهلى على الوداد.. وخطة فيتوريا تسير بنجاح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading