رصد موقع “برلماني”، المتخصص فى الشأن التشريعى والنيابى، فى تقرير له تحت عنوان: “والدى مات وأنا مطلقة من قبل وفاته.. هل يمتد لى عقد الإيجار؟”، استعرض خلاله أزمة مدى جواز امتداد عقد الإيجار للإبنة المطلقة والمتزوجة حال وفاة الأب والأم من عدمه، خاصة وأن المحاكم تعج بمثل هذه القضايا بين ورثة المستأجر والمالك، ورأى محكمة النقض في هذه الأزمة التي يتباين فيها أراء القانونيين والمتخصصين.
فقد سبق لمحكمة النقض التصدي لمثل هذه الأزمات، وقررت أن البنت المتزوجة انتقالها للإقامة مع والدها المستأجر الأصلي قبل وفاته لرعايته تعتبر إقامتها معه عرضية – مؤقتة – ولا يمتد إليها عقد الإيجار لتحقق إقامتها المستقرة بمسكن زوجيتها، أما الإبنة المطلقة يمتد إليها عقد الإيجار لإقامتها المستقرة مع والدها بانحلال رابطة زواجها وعدم جواز إقامتها مع طليقها بمسكن واحد، وإليكم التفاصيل كاملة:
والدى مات وأنا مطلقة من قبل وفاته.. هل يمتد لى عقد الإيجار؟.. المشرع اعتبر المتزوجة إقامتها مع والدها “عرضية مؤقتة” لا يمتد لها العقد.. والمطلقة إقامتها مستقرة ولها حق الامتداد.. والنقض تتصدى للأزمة بـ5 مبادئ
برلمانى
الجدير بالذكر أن خبر “هل يمتد عقد إيجار “شقة الأب” للابنة المطلقة بعد وفاته؟ نقلا عن برلمانى” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة المنشور من عدمه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.