مفاجأة بالفيديو.. هكذا انتهى شجار بين سائقين في تركيا

متابعات ينبوع العرفة:

شهدت مدينة أنطاليا التركية التي تعد من أبرز الوجهات السياحية في البلاد، شجاراً بين سائق حافلة وسائق دراجة نارية أدى لحدوث عملية سرقة لم تكن في الحسبان، وهو ما سجّلته كاميرات المراقبة في الشارع الذي شهد الشجار بين السائقين التركيين.

وفي التفاصيل، اندلع شجار بين سائقين تركيين أحدهما كان يقود حافلة والآخر دراجة نارية، حول أولوية الطريق، لكن النقاش الحادّ بينهما تحوّل لشجارٍ وعراكٍ بالأيدي، وفق ما أظهرت تسجيلات كاميرات المراقبة التي يتمّ تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا منذ أمس الاثنين، حيث حصل الشجار في المدينة السياحية والساحلية الواقعة جنوب غربي البلاد.

سرقة مفاجئة

وتمكّن رجل ثالث من استغلال الشجار، إذ قام بسرقة الدراجة النارية على نحوّ مفاجئ عندما كان المارّة يحاولون وقف الشجار بين كلا السائقين في منطقة إيتيلار وتحديداً في شارع آدم ديدي.

وأظهر مقطع فيديو قيام رجلٍ ثالث برفع الدراجة النارية عن الأرض بعد وقوعها خلال الشجار بين السائقين، ثم قام بتشغيلها قبل أن يمضي بها مسرعاً.

ولم تنشر وسائل الإعلام التركية أي معلوماتٍ عن سارق الدراجة النارية، كما أن الشرطة لم تصدر أي بيانٍ بشأن الحادثة.

وطالب مغرّدون على مواقع التواصل الاجتماعي بتركيا، السلطات الأمنية بإلقاء القبض على سارق الدراجة النارية، فيما طالب آخرون السلطات باتخاذ المزيد من التدابير لمنع وقوع حوادث السرقة لاسيما وأن مدينة أنطاليا تعد من الوجهات السياحية البارزة في البلاد.




الجدير بالذكر ان خبر “مفاجأة بالفيديو.. هكذا انتهى شجار بين سائقين في تركيا” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق يبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
وموقع ينبوع المعرفة يرحب بكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتابعة كافة الأحداث والأخبار اول بأول.


اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Previous post عودة ميسي إلى برشلونة.. تغريدات وإشارات غامضة وهؤلاء يحسمون مصير “الأسطورة” | رياضة
Next post شوبير: الشناوى سيعود لحماية عرين الأهلى أمام الوداد المغربى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading