إشراق العالم 24-متابعات:
كشف الإعلامي أحمد شوبير أن محمد الشناوي قائد الأهلي يعاني من الإصابة بشد في عضلة السمانة تعرض لها في إياب نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا ضد الترجي التونسي.
قال في تصريحات لبرنامجه الإذاعي مع شوبير” على راديو أون تايم سبورت: “الشناوي لديه شد إصابة دمها تقيل في عضلة السمانة واللاعب مموت نفسه عشان يلعب ذهاب نهائي إفريقيا، وقال لهم في الأهلي عايز ألعب، ولكن مشاركته في المباراة الأولى بنسبة 50 إلى 50 ، وعلي لطفي لديه شد في العضلة الخلفية والشد درجات لو خفيف سيحتاج من أسبوع إلى 10 أيام، ولو خفيف وكان 10 أيام من الصعب لحاقه بمباراة الذهاب ولكن لو احتاج أسبوع سيكون جاهز لذهاب النهائي”.
تابع: “حمزة علاء حارس مرمى الأهلي بغرابة شديدة شعر بآلام في الركبة واحتار الجهاز الطبي في التشخيص ولجأوا للأشعة والسونار وأثبت تعرضه لقطع في الغضروف، ومن الممكن اللعب رغم القطع في الغضروف كما كان يفعلها محمود حمدي الونش لاعب الزمالك”.
أردف: “يتبقى على المستوى الإفريقي مصطفى شوبير الذي لعب بديلا في مباراة إنبي وظهر بثبات وأنا أشفق عليه لأنه سيلعب مباراتين دوري أمام طلائع الجيش وسيراميكا وهو الآن قد يكون المرشح الأوفر حظا للعب ذهاب نهائي أفريقيا، وما أطلبه الآن من جماهير الأهلي مساندته لأنه بحاجة إلى المساندة النفسية”.
شدد: “مصطفى شوبير حارس جيد وموهوب والناس تثق فيه ولكن يحتاج إلى الدعم حتى لو كان هناك أخطاء، وهناك مصطفى مخلوف ولكن أعتقد أنه غير مقيد أفريقيا، وعلي لطفي قد يكون جاهز للمشاركة في المباراة النهائية”.
أضاف: “محمود كهربا يعاني من الإجهاد ولم يشارك في المران حتى الآن، وقد يلحق بمران الأهلي اليوم، ونتمنى التوفيق للجميع”.
كما تجد الإشارة بأن خبر شوبير: مصطفى المرشح الأوفر حظا للعب ذهاب نهائى أفريقيا أمام الوداد قد سبق نشره عبر المصدر الأصلي وتم اقتباسه من قبل فريق إشراق نيوز والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
ينبوع المعرفة
| صحيفة حالة
| الكوره اونلاين
| موقع المسك
| نص كم
|في بي دبليو الرياضة
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر شوبير: مصطفى المرشح الأوفر حظا للعب ذهاب نهائى أفريقيا أمام الوداد تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “مصطفى المرشح الأوفر حظا للعب ذهاب نهائى أفريقيا أمام الوداد” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.