شهدت مدينة الشيخ زايد بمحافظة الجيزة جنوبي القاهرة، واقعة مأساوية، حينما حاولت سيدة مطلقة رؤية أطفالها، فتعلقت بحبل وسقطت من الطابق الخامس لتفارق الحياة على الفور.
ووفق سجلات مديرية أمن الجيزة، تلقت الشرطة بلاغا بسقوط سيدة تبلغ من العمر 45 عاما من أحد العقارات، بالمجاورة الأولى بمدينة الشيخ زايد، وبانتقال أجهزة الأمن بصحبة رجال الإسعاف تبين وفاة السيدة بعد تعرضها لإصابات قاتلة.
وتبين من التحريات الأمنية أن السيدة منفصلة عن زوجها وأن لديه حضانة طفلتيها، وحينما حضرت لرؤيتهما رفض طليقها، فتعلقت بحبل محاولة دخول المنزل بالطابق الخامس من النافذة، فسقطت.
وتحفظت الشرطة على طليق السيدة في البداية حتى تحققت من عدم ضلوعه في وفاتها، فتم الإفراج عنه.
وروى شاهد عيان يقطن بالشارع الذي حدثت فيه الواقعة، يدعى هيثم نادي، تفاصيل الواقعة لموقع “سكاي نيوز عربية”، قائلا:
- فوجئنا الليلة الماضية بأصوات شجار وصراخ في العقار الذي شهد الواقعة.
- باستطلاع الأمر علمنا أن السيدة المذكورة حضرت لرؤية طفلتيها لكن طليقها رفض.
- السكان حاولوا إقناع الأب بالسماح للأم برؤية طفلتيها من دون جدوى.
- رأينا السيدة تمسك بحبل به خطاف وعلقته في نافذة المطبخ الخاص بمنزل طليقها وطلفلتيها، وتسلقت محاولة الدخول.
- أصرت السيدة على التسلق رغم تحذيرات السكان لها من إمكانية سقوطها، وهو ما حدث بالفعل.
- رأينا الطفلتين تبكيان بجوار جثة والدتهما بعد الحادث الأليم.
والجدير بالذكر أن خبر مصر.. تعلقت بحبل وسقطت من الدور الخامس بمحاولة لرؤية طفلتيها تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.
ينبوع المعرفة
| صحيفة حالة
| الكوره اونلاين
| موقع المسك
| نص كم
|في بي دبليو الرياضة
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر مصر.. تعلقت بحبل وسقطت من الدور الخامس بمحاولة لرؤية طفلتيها تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “مصر.. تعلقت بحبل وسقطت من الدور الخامس بمحاولة لرؤية طفلتيها” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.