متابعات ينبوع العرفة:
بعد إعلان الجمهوري رون ديسانتيس الأربعاء ترشحه لانتخابات البيت الأبيض، كشفت مصادر مطلعة أن أكثر من 150 مسؤولاً سابقاً في إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب يدعمون الآن مساعي حاكم ولاية فلوريدا ليصبح المرشح الرئاسي للحزب الجمهوري لعام 2024، وفق قناة “فوكس نيوز”.
وأكدت المصادر المطلعة على التحالف المعروف رسمياً باسم “تحالف الثماني سنوات”، أن القائمة تنمو بسرعة وأن العدد الأولي لأكثر من 100 مسؤول سابق في إدارة ترمب الذين يدعمون ديستانس قد تجاوز 150 هذا الأسبوع.
ومن بين الأعضاء الإضافيين في التحالف، نائب وزير الأمن الوطني بالإنابة كين كوتشينيلي، والنائب الرئيسي لمساعد المدعي العام في مكتب المستشار القانوني هنري ويتاكر، ونائب مساعد سابق لوزارة الأمن الداخلي ومدير السياسة والتنسيق المشترك بين الوكالات كارلوس دياز-روسيلو، وجورج “جيد” دوتي وكريستوفر كوك من مكتب مستشار البيت الأبيض، ونائب المستشار العام السابق في وزارة الدفاع رايان نيومان، وجيسون وييدا الذي خدم في مكتب السياسة القانونية بوزارة العدل.
“قابل للاستمرار لفترتين رئاسيتين”
يشار إلى أنه في وقت سابق هذا الأسبوع قالت مصادر لـ”فوكس نيوز” إن “الدافع الأساسي للمجموعة هو الترويج لمرشح يشعرون أنه سيكون منافساً قابلاً للاستمرار لفترتين رئاسيتين، وهو ما يرونه في ديسانتيس”.
كما أضافت أنهم “يريدون منع ترمب من أن يصبح رئيساً ضعيفاً على الفور إذا عاد للبيت الأبيض، نظراً للتأثير الاستقطابي الذي تحدثه شخصيته على السياسة الأميركية”.
فيما أكدت أنهم لا يسعون لمهاجمة ترمب، وأنهم “فخورون” بخدمتهم لإدارته وجهودها لفضح الأمور في واشنطن العاصمة، لكنهم أصبحوا الآن “بكل إخلاص” خلف ديسانتيس.
المنافس الرئيسي
يذكر أن ديسانتيس قال في مقطع فيديو نشره على حسابه في تويتر الأربعاء: “أنا مرشح للانتخابات الرئاسية من أجل قيادة العودة الأميركية العظمى”.
ويعد حاكم ولاية فلوريدا المنافس الرئيسي لترمب للحصول على بطاقة الترشح عن الحزب الجمهوري.
الجدير بالذكر ان خبر “مسؤولون سابقون بإدارة ترمب يدعمون ديسانتيس.. مصادر تكشف” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق يبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
وموقع ينبوع المعرفة يرحب بكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتابعة كافة الأحداث والأخبار اول بأول.
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.