لا نسعى لقطع العلاقة مع الصين وإنما لتقليل المخاطر

متابعات ينبوع العرفة:

أكد الرئيس الأميركي، جو بايدن، أن مجموعة السبع تعهدت بمنع انتشار الأسلحة النووية، مشيراً إلى مدى أهمية القيادة الأميركية للعالم.

وبشأن العلاقات مع الصين، قال إن بلاده لا تسعى لقطع العلاقة مع بكين، وإنما لتقليل المخاطر.

أما عن الضوء الأخضر بتسليم كييف مقاتلات “إف 16″، فلفت إلى العمل على تدريب الأوكرانيين على الجيل الرابع من هذه الطائرات.

يشار إلى أنه وبعد نشر البيان الختامي لمجموعة السبع، أمس السبت، اتهم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قادة المجموعة بالرغبة في “احتواء” روسيا والصين.

موسكو مستاءة

كذلك، أبدت بكين، السبت، “استياءها الشديد” من بيان نشرته مجموعة السبع (كندا وفرنسا والولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة) ووجّهت فيه انتقادات إليها بشأن بحر الصين الجنوبي وحقوق الإنسان واتّهمتها بالتدخل في ملفات عدة.

ودعا بيان مجموعة السبع الصين إلى “الضغط على روسيا لكي توقف عدوانها العسكري وتسحب فورا وبشكل كامل وغير مشروط قواتها من أوكرانيا”.

وحدد قادة المجموعة أمس نهجا مشتركا تجاه الصين، وعبروا عن التطلع إلى “تحييد المخاطر، وليس فك الارتباط” في التعاون الاقتصادي مع دولة تعتبر مصنع العالم.

وأكدت مجموعة الدول السبع في بيان لها أهمية السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان، وهو ما ردت عليه وزارة الخارجية الصينية بشكوى لليابان عبرت فيها عن رفضها القاطع للبيان، وقالت إن دول المجموعة تجاهلت مخاوف الصين وأقحمت نفسها في شؤونها الداخلية.


الجدير بالذكر ان خبر “لا نسعى لقطع العلاقة مع الصين وإنما لتقليل المخاطر” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق يبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
وموقع ينبوع المعرفة يرحب بكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتابعة كافة الأحداث والأخبار اول بأول.


اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Previous post على خلفية إنكاره وجود الشعب الفلسطيني.. سموتريتش يواجه صعوبات في تنسيق لقاءات بباريس | أخبار
Next post تغيير مواعيد 3 مباريات فى الجولة 29 للدورى الممتاز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading