استقر السويسرى مارسيل كولر المدير الفنى للنادى الأهلى، على الدفع بالتشكيل الذى خاض به مباراة سيراميكا الأخيرة بالدورى فى مباراة الوداد المغربى بذهاب نهائى دورى ابطال افريقيا مع اجراء تغييران فقط.
وينوى كولر إعادة محمد الشناوى لحراسة مرمى الاهلى بديلا لمصطفى شوبير بعد تعافى الحارس الاساسى من الإصابة كما ينوى إعادة ياسر إبراهيم لخط الدفاع على حساب محمود متولى للاستفادة بقدراته البدنية فى التعامل مع الكرات العرضية المتوقعة لبطل المغرب.
وبإستثناء هذا التغيير سوف يحتفظ كولر بالتشكيل الاساسى للأهلى للإستفادة من التناغم بين الخطوط فى تحقيق فوز كبير على الوداد يسهل من مهمة مباراة العودة.
وكان الاهلى قد واجه سيراميكا بتشكيل مكون من حراسة المرمى: مصطفى شوبير، خط الدفاع: محمد هانى ومحمود متولى ومحمد عبد المنعم وعلى معلول، خط الوسط: أليو ديانج ومروان عطية وعمرو السولية وبيرسى تاو وحسين الشحات، خط الهجوم: محمود عبد المنعم “كهربا“.
ويستعد الأهلى لمواجهة الوداد المغربى فى التاسعة مساء الأحد المقبل باستاد القاهرة الدولى فى ذهاب نهائى دورى أبطال أفريقيا.
وأسند مسؤولو الاتحاد الأفريقى لكرة القدم مباراة ذهاب نهائى بطولة أفريقيا بين الأهلى والوداد المغربى إلى الحكم الليبى معتز إبراهيم والتونسى هيثم قيراط حكم للفار ومصطفى غربال مساعدًا للفار.
ويحمل الأهلى الرقم القياسى للوصول لنهائى دورى أبطال أفريقيا برصيد ست عشرة مرة، يليه الزمالك والترجى برصيد ثمانى مرات لكل منهما، ثم مازيمبى الكونغولى وكوتوكو الغانى برصيد سبع مرات لكل منهما، وهافيا كوناكرى الغينى والوداد المغربى برصيد خمس مرات لكل منهما، والرجاء المغربى أربع مرات، ووصل صن داونز الجنوب إفريقى للدور النهائى مرتين.
كما وصل الأهلى للدور النهائى للمرة الرابعة على التوالى بعد أن وصل فى مواسم 2019-2020، و2020-2021، و2021-2022 وهذا الموسم 2022-2023، معادلًا رقمه السابق بالوصول أربع مرات متتالية للدور النهائى أعوام 2005، و2006، و2007، و2008، ولم يحقق رقم الأهلى بالوصول لنهائى دورى أبطال إفريقيا أربع مرات متتالية إلا نادى هافيا كوناكرى الغينى، وحققها مرة واحدة أعوام 1975، و1976، و1977، و1978
الجدير بالذكر أن خبر “كولر يستقر على إجراء تغييرين فى تشكيل الأهلى أمام الوداد المغربى” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر.
تابعونا على مواقع التواصل لمعرفة الجديد حول العالم.
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.