كم سنة لدينا قبل أن يقضي علينا الـAI.. جواب غريب!

متابعات ينبوع العرفة:

وسط التحذيرات المتتالية من خطورة تفلت الذكاء الاصطناعي، مع تطور نسخات عدة منه أبرزها الـ تشات جي بي تي وغيرها، انضم مالك تويتر، إيلون ماسك إلى خانة المحذرين.

فقبل فترة بدأ الملياردير الأميركي المثير للجدل ينبه إلى مخاطر الـ AI، داعياً إلى وضع معايير تضبطه.

وفي آخر تلك التحذيرات غير المباشرة طرح مؤسس شركة تسلا هذه المرة، سؤالاً مرعباً، مفاده “كم سنة لدينا قبل أن يقتلنا الذكاء الاصطناعي جميعًا؟”.

السؤال وجه عبر تغريدة مساء أمس، تعليقًاً على مغرد يدعى مارك أندريسن، عرف عن نفسه بأنه شريك في شركة تعمل على تطوير ” الذكاء الاصطناعي”، وطلب من متابعيه سؤاله أي شيء يتعلق بهذا البرنامج.

69,420 سنة

فما كان من أدريسن إلا أن أجاب بدقة على سؤال ماسك، معتبراً أن أمامنا 69,420 سنة قبل الفناء.

علماً أنه كان طمأن سابقا إلى أن الذكاء الاصطناعي لن يدمر العالم، بل قد ينقذه في الواقع.

وفند في سلسلة من الأجوبة كل ما يخطر على بال المتابعين من أسئلة حول الذكاء الاصطناعي.

يشار إلى المدير التنفيذي لشركة (أوبن أي آي) OpenAI، سام ألتمان) كان أعرب قبل أيام عن خوفه وقلقه من الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي ساهم في تطويره. وقال في مقابلة مع صحيفة Times of India، قبل يومين إنه قد بلغ من التوتر مبلغًا جعله يُصاب بالأرق بعد إطلاق روبوت الدردشة (شات جي بي تي) ChatGPT.

بدورها دعت عدة دول أوروبية، فضلا عن مشرعين أميركيين، بالإضافة حتى إلى الأمم المتحدة إلى التنبه لخطر هذا التطور المستجد.


الجدير بالذكر ان خبر “كم سنة لدينا قبل أن يقضي علينا الـAI.. جواب غريب!” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق يبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
وموقع ينبوع المعرفة يرحب بكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتابعة كافة الأحداث والأخبار اول بأول.


اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Previous post استمرار الاشتباكات يعيق حركة الحجاج السودانيين | البرامج
Next post محمد الشناوى : فخور لأننى أنتمى لجيل حقق تاريخ كبير للكيان الأهلاوى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading