وتجري الشركة محادثات مع شركات الاتصالات اللاسلكية حول إمكانية تقديم خطة لاسلكية رئيسية، يمكن أن تتراوح من 0 دولار إلى 10 دولارات شهريا لأعضاء أمازون برايم، حسبما ذكرت بلومبرغ الجمعة.
وشاركت شركات، تي موبايل، فيريزون، وديش، في المحادثات وفقا للتقرير، على الرغم من أن الفكرة قد تستغرق شهورا لإطلاقها، ومن الممكن أن تفشل.
وفي رد على هذا التقرير، قال برادلي ماتينجر المتحدث باسم أمازون، “نحن نستكشف دائما إضافة المزيد من الفوائد لأعضاء برايم، ولكن ليس لدينا خطط لإضافة خدمة اتصال خلوي في هذا الوقت”.
وقال متحدث باسم شركة الاتصالات تي موبايل، “تعد أمازون شريكا رائعا لشركة تي موبايل في العديد من المجالات، ونحن مهتمون دائما بالعمل بشكل وثيق مع شركائنا بطرق جديدة”.
وأضاف، “مع ذلك، نحن لسنا في مناقشات حول إدراج خدمة الاتصال الخلوي لدينا في خدمة أمازون برايم، كما قالت لنا أمازون إنهم ليس لديهم خطط لإضافة هذه الخدمة”.
إذا انتهى الأمر بإطلاق مثل هذه الخدمة ، فسيكون ذلك تطورا مهما في صناعة الاتصالات اللاسلكية. فشركة أمازون تعتبر موزع معروف ولديها الصبر والقدرة على إنفاق مبالغ طائلة من المال للحصول على حصة في السوق، وشركات الاتصالات اللاسلكية سوف تقيم الفرص المتاحة من هذه الصفقة وفرصة لتنمية قاعدة عملائها.
بالنسبة إلى أمازون، يتعلق الأمر كله بالحفاظ على المشتركين الحاليين في خدمة برايم عبر إضافة مميزات لهم، وهو ما سيمكن الشركة من رفع سعر الاشتراك، لتكرار ما فعلته في عام 2022، عندما رفعت الاشتراك السنوي من 119 دولارا إلى 139 دولارا.
والجدير بالذكر أن خبر في محاولة لرفع عدد المشتركين.. أمازون تدرس توفير هذه الخدمة تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر في محاولة لرفع عدد المشتركين.. أمازون تدرس توفير هذه الخدمة تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “في محاولة لرفع عدد المشتركين.. أمازون تدرس توفير هذه الخدمة” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.