متابعات ينبوع العرفة:
في حادثة لا تخطر على بال، أقدم طالب دكتوراة في قسم الكيمياء بولاية فلوريدا الأميركية على تصنيع مادة كيميائية سامة، وزجها تحت باب جاره “لأنه يعكر مزاجه دوماً”
فما كان من الجار الضحية إلا أن شعر بالتعب وعائلته، حتى أن طفلته الرضيعة أصيبت بالاعياء ونقلت إلى المستشفى.
وكانت الصدمة
إلا أن الطالب Xuming Li، البالغ من العمر 36 عامًا، راح يكرر فعلته باستمرار.
ما دفع لاحقا الجار عمر عبد الله ، الذي اشتكى مراراً من شم رائحة كريحة في منزله، إلى وضع كاميرا مراقبة عند بابه.
فكانت الصدمة، عند اكتشاف الفاعل، بعد أن أظهرت اللقطات لي يحمل حقنة قبل أن ينحني ويحقن مادة،- يعتقد أنها خليط من مسكنات أفيونية قوية مثل الميثادون والهيدروكودون- تحت باب المنزل.
فيما قال عبد الله، الذي يعيش مع زوجته وابنته الرضيعة، إنه صدم من سلوك الرجل، لأنه بدا وكأنه “شاب عادي”.
يشار إلى أن الشرطة قبضت على طالب الدكتوراه، الذي اعترف أنه خلط المواد الكيميائية في مختبر بجامعة جنوب فلوريدا حيث كان يعمل فيه، وفق ما نقلت صحيفة نيويورك بوست.
الجدير بالذكر ان خبر “فضحته الكاميرا.. أزعجه جاره فدس له سماً من تحت بابه” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق يبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
وموقع ينبوع المعرفة يرحب بكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتابعة كافة الأحداث والأخبار اول بأول.
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.