صداع “التوتر “.. الأسباب وطرق العلاج ومتى تلجأ للطبيب

صداع التوتر شائع جدًا ومعظم الناس يصابون به، يمكنك علاجه بنفسك بمسكنات الألم ولكن عليك مراجعة الطبيب العام إذا كنت تعاني من عدة نوبات صداع أسبوعيًا أو كانت شديدة وفقا لما نشره موقع  nhs.uk

الشعور وكأن شيئًا ما يضغط على رأسك أو يتم تشديده حوله

قد تشعر بالألم في المنطقة المصابة وقد يؤلم رأسك أكثر عند لمسها

يجب أن تكون قادرًا على الاستمرار في القيام بالأنشطة اليومية دون زيادة الصداع سوءًا.

مشاكل النوم

مادة الكافيين

يمكن أن يؤدي تناول المسكنات في كثير من الأحيان أو لفترة طويلة إلى الإصابة بالصداع. تُعرف هذه باسم الصداع الناتج عن الإفراط في الاستخدام أو الارتداد.

كيفية التخفيف من صداع التوتر

هناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لعلاج صداع التوتر بنفسك.

استخدم المسكنات مثل الباراسيتامول والأسبرين والأيبوبروفين – الباراسيتامول هو الخيار الأول لمسكن الألم إذا كنت حاملاً ، ويجب ألا يتناول الأطفال دون سن 16 الأسبرين .

حاول القيام بأنشطة تساعدك على الاسترخاء مثل التمارين واليوجا والتدليك

حاول تغيير عادات نومك إذا كانت مشاكل النوم مثل الأرق تسبب لك الصداع

جرب استخدام وسادة منخفضة وثابتة وكمادات ساخنة أو باردة إذا كنت تعاني من آلام في الرقبة وصداع

حاول البقاء في المنزل وتجنب الاتصال بأشخاص آخرين إذا كنت تعاني من ارتفاع في درجة الحرارة أو لم تشعر بالراحة الكافية للقيام بأنشطتك العادية

لا تتناول أو تقلل من المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين مثل الشاي أو القهوة أو المشروبات الغازية 

منع صداع التوتر

إذا كنت تعاني من صداع التوتر بانتظام ، فقد يتم إعطاؤك دورة من الوخز بالإبر .

يُنصح أحيانًا باستخدام دواء مضاد للاكتئاب يسمى أميتريبتيلين للمساعدة في منع صداع التوتر.

ستوصف لك جرعة منخفضة للبدء بها ، والتي يمكن زيادتها لاحقًا. عادة ما يحتاج الدواء إلى أن يتم تناوله لعدة أشهر قبل أن يبدأ مفعوله.