رغم إعلانها انتهاء اتفاقية تصدير الحبوب عبر البحر الأسود بالنسبة لها فإن موسكو تركت الباب مفتوحا أمام استئناف العمل بها بمجرد تلبية مطالبها.
وبينما يخيم شبح أزمة الغذاء -خصوصا القمح والذرة- على ملايين المحتاجين لتلك الحبوب في أنحاء العالم تظهر أهمية اتفاق تصدير الحبوب في ظل الحديث عن ارتفاع قيمة العقود الآجلة للقمح والذرة.
تقرير: مصطفى ازريد
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.