“ينبوع المعرفة” اقتباسات الاقتصاد:
تابع المهندس محمد الغمراوى، رئيس جهاز منطقة مثلث ماسبيرو، بدء تسليم الوحدات السكنية بأبراج ” الإسكان البديل ” بمنطقة مثلث ماسبيرو، لأهالي مثلث ماسبيرو الذين اختاروا العودة للمنطقة بعد تطويرها، مؤكداً أن ذلك خير دليل على صدق الدولة المصرية والوفاء بوعودها والرد على المشككين فى تنفيذ وتسليم تلك الوحدات ومشروعات تطوير المناطق العشوائية الأخرى، وتنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية، وتكليفات الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان، بالاهتمام بالمشروعات القومية وإسكان بديل العشوائيات.
ورافق المهندس محمد الغمراوى، رئيس جهاز منطقة مثلث ماسبيرو، أثناء عملية التسليم أعضاء لجنة تسليم الوحدات السكنية للأهالي بأبراج الإسكان البديل بالقطعة رقم 20 بمنطقة مثلث ماسبيرو، لاستلام الوحدات المخصصة لهم، مشيراً إلى أنه سيتم استكمال تسليم الوحدات طبقا للجداول الزمنية المقررة لذلك.
وأوضح المهندس محمد الغمراوي، أن مشروع الإسكان البديل يضم برجين سكنيين كل برج بواقع 5 عمارات، ويتكون كل برج من 18 دورا سكنياً بإجمالي 936 وحدة سكنية.
جدير بالذكر أن مشروع الأبراج بمنطقة ماسبيرو، يتكون من دور بدروم ( جراج سفلى ) بمسطح 19220 م2، سعة 353 سيارة، ودور أرضي ( تجاري ) بمسطح 16970 م2، ودور أول ( جراج علوى ) بمسطح 15800 م2، سعة 280 سيارة، وبرجين للسكن البديل لمن وافق من سكان منطقة “مثلث ماسبيرو”، على خيار العودة إليها بعد تطويرها، ويتكون كل منهما من 18 دوراً سكنيا بإجمالى 468 وحدة سكنية بكل برج، وبرج ثالث بارتفاع 23 دوراً سكنيا بإجمالي 134 وحدة سكنية، وبرج رابع ( برج إدارى ) يتكون من بدروم + دور أرضى تجارى، و15 دورأ متكررا.
كما يضم المشروع، أبراج النيل ماسبيرو، وتحتوي على 3 أبراج سكنية، بارتفاع 30 دوراً، بها 774 وحدة سكنية بمساحات مختلفة، ومُنشأ معلق يعلو الأبراج بداية من الدور الـ26، ويربط بين الـ3 أبراج، وبه 8 وحدات سكنية، وفيلتان متميزتان، وترتكز الأبراج السكنية على قاعدة من دور أرضي وأول وثان تحتوي على أنشطة تجارية وإدارية وترفيهية، بجانب 3 أدوار بدروم، تحتوي على أماكن انتظار السيارات تسع 1272 سيارة وخدمات عامة للمباني، ومحطة كهرباء تخدم منطقة ماسبيرو بقدرة 80 ميجاوات، كما أنه يتم تنفيذ مشروع أبراج ماسبيرو، ويتكون من برجين ( برج فندقى وسكنى – برج إدارى)، وبدروم، ويُقام على مساحة 8419 م2.
الجدير بالذكر ان المنشور تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق “ينبوع المعرفة”
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.