أدت الحرب الدائرة في السودان إلى تفاقم أزمة الكهرباء في معظم ولايات البلاد، ومنها ولاية البحر الأحمر، مما زاد من معاناة المواطنين والمرافق الخدمية.
وتلجأ بعض المرافق إلى استخدام مولدات كهربائية خاصة، لكنها تواجه مشكلة في الحصول على الوقود. وتعد مدينة بورتسودان من أكثر المدن تضررا من أزمة الكهرباء، بعد تراجع إنتاج الكهرباء فيها إلى نصف حاجتها اليومية.
تقرير: حمدي البكاري
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.