بعد إعلان طهران عن صاروخ باليستي جديد يحمل اسم “خيبر” ويصعب استهدافه من قبل أنظمة الدفاع الجوي اعتبرت واشنطن ذلك يشكل تهديدا خطيرا للأمن الإقليمي والدولي.
وتتزامن التجربة الصاروخية مع حديث متفائل عن قرب توصل واشنطن وطهران إلى حل دبلوماسي لإحياء الاتفاق النووي. في المقابل، تواصل إسرائيل مساعيها الهادفة إلى إفشال فرص تحقيق ذلك الاتفاق.
تقرير: مريم أوباييش
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.