يسود الهدوء المشوب بالحذر والقلق النيجر بعد أكثر من شهر على الانقلاب العسكري هناك، في وقت يمضي فيه الانقلابيون في تكريس سلطاتهم بمختلف الاتجاهات المحلية والإقليمية والدولية.
ومع إصرار السلطات العسكرية على طرد السفير الفرنسي من البلاد، نددت بتصريحات الرئيس إيمانويل ماكرون التي شدد فيها على أن السفير باق في منصبه رغما عن قادة الانقلاب.
تقرير: محمد الكتبي
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.