واصل المسافر جولته في جزيرة زنجبار، واختار في الجزء الثالث من جولته في هذه الجزيرة -التي أطلق عليها اسم “أندلس أفريقيا” سابقا- أن يزور جزيرة بمبا التي ما زالت الطبيعة فيها هي الآمر والناهي.
حيث إنها لم تتلوث بفعل الإنسان أو محركات القوارب، كما أنها تنتج معظم محصول زنجبار من القرنفل، ويوجد بها 4 ملايين شجرة قرنفل، وواصل المسافر رحلته إلى جزيرة “نانغوى” التي تتميز بساحلها المدهش، ويمكن للزوار أن يمارسوا رياضة القفز بالمظلات.
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.