استمرّ تدفق اللاجئين السودانيين الفارين من مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور إلى منطقة أدري الحدودية مع تشاد، وأكد مراسل الجزيرة أنهم يعيشون ظروفا صعبة في ظل غياب شبه كلي للمساعدات.
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.