في أول أيام الهدنة الرابعة، تدفق عدد كبير من السودانيين إلى الشوارع الرئيسية في جنوب العاصمة الخرطوم، حاملين حقائبهم وأمتعتهم؛ أملا في العثور على حافلات تنقلهم إلى مدن أخرى أكثر أمنا.
ويواجه الساعون إلى الخروج عددا من المشاكل، أبرزها عدم توفر السيولة النقدية، لخروج جميع المصارف البنكية عن الخدمة، إضافة إلى الارتفاع الجنوني في أسعار النقل، حيث وصلت في حالات إلى 5 أضعاف الأسعار الطبيعية.
تقرير: محمد الطيب
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.