متابعة بتجــرد: مرة جديدة تثير النجمة الكولومبية شاكيرا شكوك جمهورها حول علاقة غرامية تجمعها بسائق الفورمولا وان البريطاني لويس هاميلتون، إذ صوّرت مؤخرًا إعلان رقائق بطاطس وظهرت فيه بسيارة المرسيدس بنز، التي يقودها عادة لويس في سباقاته.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، زاد جمهور شاكيرا اقتناعاً بأن إعلانها الجديد عن رقائق البطاطس “سابريتاس” يحمل الكثير من الإشارات عن علاقاتها العاطفية بـ لويس هاميلتون، خاصة مع ظهورها كسائقة محترفة لكارافان، بينما تلاحقها سيارات من نوع “مرسيدس بنز”.
وفي تفاصيل الإعلان تظهر شاكيرا مغادرة موقع تصوير إلى مقصورتها الخاصة، لكن عدد من المصورين يلاحقونها، فتلجأ إلى الفرار منهم بمقصورتها، وتبدأ المطاردات، حتى تتمكن المغنية أخيرًا من الفرار، والاستمتاع بمغيب الشمس مع رقائق البطاطس على قمة أحد الجبال.
ومنذ انفصال شاكيرا عن حبيبها السابق لاعب كرة القدم جيرار بيكيه العام الماضي عقب علاقة امتدت 12 عاماً، أصبحت أخبار “غراميات” شاكيرا تتوالى يومياً عبر الصحف الفنية ومواقع التواصل الاجتماعي، وسط حرص النجمة العالمية على التزام الصمت ورفضها التعليق على الشائعات المتداولة حول “حبها الجديد”.
وبعدما أكدت مصادر مقربة من شاكيرا بأن توم كروز ليس “حبيبها الغامض”، اتجهت الأنظار نحو هاميلتون بسبب ظهورها معه في أكثر من مناسبة عامة، منها في مايو (أيار) الماضي خلال مشاركته في ميامي بسباقات السرعة، ثم عادت للظهور معه برفقة مجموعة من الأصدقاء يتناولون العشاء في برشلونة بعد حصوله على المركز الثاني في سباق الجائزة الكبرى الأسبوع الماضي.
والجدير بالذكر أن خبر إعلان “بطاطس” يثير الشكوك مجددًا حول علاقة شاكيرا ولويس هاميلتون تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على فنيات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.
ينبوع المعرفة
| صحيفة حالة
| الكوره اونلاين
| موقع المسك
| نص كم
|في بي دبليو الرياضة
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر إعلان “بطاطس” يثير الشكوك مجددًا حول علاقة شاكيرا ولويس هاميلتون تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “إعلان “بطاطس” يثير الشكوك مجددًا حول علاقة شاكيرا ولويس هاميلتون” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.