النازحون في الشمال السوري يكابدون قيظ الحر مع ارتفاع درجات الحرارة لمستويات غير مسبوقة، ويدعون المنظمات الإنسانية إلى زيادة كميات المياه وتأمين معدات إطفاء لمواجهة أية حالة طارئة.