مدينة سعودية تحتفي بحبات البرد في وهج الصيف

متابعات ينبوع العرفة:

مع ارتفاع درجات الحرارة الشديدة في بعض مدن السعودية، إلا أن مدينة “أبها” تعيش أجواء تنافس جمال طبيعتها دول العالم، حيث الهواء البارد المنعش، وزخات المطر، في الوقت الذي شهدت فيه منطقة عسير أمس تساقط حبات البَرد لتكتسي جبال “السودة” الشهيرة باللون الأبيض.

وتداول نشطاء التواصل الاجتماعي مشاهد هطول أمطار غزيرة على منطقة عسير أمس، وتساقط حبات البرد على جبال السودة وقراها، واستطاع المصور الضوئي سعيد آل مشهور، ثوثيق جماليات الطقس الذي أمتع زوار المنطقة والسياح القادمين إليها من مختلف مناطق المملكة ومن دول الخليج، للاستمتاع بالجو الجميل والطبيعة الخلابة، بينما تعاني العديد من دول العالم من درجات الحرارة المرتفعة.

وفي حديثه لـ”العربية.نت” قال: منطقة عسير تضم في نواحيها العديد من المناطق الجميلة التي تنافس جمال أهم دول في العالم، كما أن الجو العليل والنسمات الباردة وحبات البرد التي كست المنطقة أمس، أشاعت البهجة في قلوب سكان المنطقة وزوارها، إضافة إلى تساقط شلالات المياه من الجبال بعد هطول الأمطار، مما توج المنطقة بالجمال وبهذه اللوحات الربانية التي منحها الله.

يذكر أن الأمطار التي هطلت البارحة على أجزاءٍ واسعة من منطقة عسير ساهمت في توافد أعدادٍ كبيرة من أهالي وزوّار المنطقة على المتنزهات والحدائق، حيث ازدحمت الطرق المؤدية إلى ضواحي مدينتَي أبها وخميس مشيط بالمركبات التي تقل مئات العائلات المتجهة إلى مواقع جريان السيول وتجمُّع البَرَد.

وتركزت الأمطار التي تراوحت بين الغزيرة والمتوسطة على متنزهات “السودة” و”قرى بني مازن” و”الفرعاء”، إضافة إلى أجزاءٍ من محافظتَي رجال ألمع وأحد رفيدة.


الجدير بالذكر ان خبر “مدينة سعودية تحتفي بحبات البرد في وهج الصيف” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق يبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
وموقع ينبوع المعرفة يرحب بكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتابعة كافة الأحداث والأخبار اول بأول.


اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Previous post الجزيرة ترصد عملية نقل النفط من “صافر” إلى ناقلة بديلة | البرامج
Next post الإسماعيلى يسجل 29 لاعباً فى القائمة الأولى باتحاد الكرة.. تعرف عليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading