يبدو أن منتخب المغرب ولاعبوه باتوا يشكلون عقدة كروية للنجم كريستيانو رونالدو قائد منتخب البرتغال ونادي النصر السعودي بعد أن أخرجوه من 3 بطولات في مقدمتها كأس العالم 2022 بقطر.
بداية العقدة كانت مع نجاح منتخب “أسود الأطلس” في إقصاء منتخب البرتغال ورونالدو من ربع نهائي مونديال قطر بهدف نظيف سجله يوسف النصيري في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وتواصلت العقدة بعد انتقال “صاروخ ماديرا” إلى الدوري السعودي، حيث خسر أول لقب نافس عليه فريقه النصر بعد تغلب اتحاد جدة عليه 3-1 في نصف نهائي كأس السوبر السعودي في يناير/كانون الثاني. وكان من بين مسجلي أهداف الاتحاد الثلاثة، الدولي المغربي عبد الرازق حمد الله الذي أسهم في إقصاء “العالمي” وقائده رونالدو.
وقبل أيام وقف الحارس المغربي منير المحمدي سدا منيعا أمام “الدون” وخرج بشباك نظيفة وتصدى لهدف محقق من رونالدو وكان أحد الأسباب في فوز فريقه الوحدة بهدف في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشرفين والتأهل إلى نهائي المسابقة لمواجهة الهلال.
وبعد الخروج من الكأس والسوبر وفقدان الصدارة في الدوري السعودي لصالح الاتحاد، أصبح النصر -الذي يحتل المركز الثاني في الدوري- مهددا بالخروج بموسم صفري.
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.