متابعة بتجــرد: كسر المذيع التلفزيوني البريطاني الشهير، فيليب سكوفيلد، حاجز الصمت منذ بدء تناقل أخبار حول ارتباطه بزميل “شاب” يصغره بالسن كان هو السبب باستقالته من برنامجه الشهير “هذا الصباح”.
وكتب سكوفيلد عبر خاصية ستوري إنستغرام: “بما أنني لم أعد أعمل الآن في (هذا الصباح) فأنا حر في قول هذا، آملاً أن يكون المتابعون قد لاحظوا أن منتقديه هم نفس الأشخاص الذين لطالما كانوا يعبرون عن كرههم له ويتكلمون ضدّه”.
وشدّد على أن سنوات عمله في برنامج “هذا الصباح” كانت رائعة مع أشخاص رائعين. وأضاف “على مر السنين، يعرف آلاف الضيوف والآلاف من الموظفين والموظفين والمئات من المقدمين والمساهمين أن هذه عائلة رائعة وموهوبة ولطيفة تعمل بجد”.
وتواترت أخبار مؤخراً بشأن علاقة بين فيليب وموظف أصغر منه سناً، وهو ما أنكره فيليب دوماً، إلى أن اعترف بأنه كذب على فريق إدارته حول هذه القضية، لكن نفى أن يكون شريكه في العلاقة قاصراً، بل يزيد عن 18 عاماً، والعلاقة انتهت لاحقاً.
يأتي كلام فيليب المفاجئ بعد منشور لزميله السابق في البرنامج الدكتور رانغ سينغ حيث تحدث عن “بيئة سامة” كانت خلف كواليس تصوير برنامج “هذا الصباح”، مشيراً في تغريدته إلى أنه تقدم بشكوى رسمية ضد معدي ومقدمي برنامج “هذا الصباح” الذي تبثه ITV لأنه برنامج مليء بالتنمر، والتصرفات المسيئة.
وأوضح أن عدداً من الصحافيين عرضوا عليه الكثير من المال لكشف كواليس تجربة عمله في برنامج “هذا الصباح”، لكنه لا يبيع أسراره، إلا أنه بعد أن بدأت الشبوهات تحوم حول من هو الشخص الذي ارتبط فيه فليب فاضطر إلى الرد، من منطلق حقه في توضيح أسباب مغادرته.
وإذ نفى أن يكون على علم بأي مضايقات يتعرض لها قيليب، أشار إلى أنه نقل مخاوفه مباشرة إلى قمة القناة، لكنها لم تحرك ساكناً، عندها كان لا بد من الرحيل.
والجدير بالذكر أن خبر فيليب سكوفيلد بعد “الفضيحة”: أنا حر تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على فنيات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر فيليب سكوفيلد بعد “الفضيحة”: أنا حر تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “فيليب سكوفيلد بعد “الفضيحة”: أنا حر” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.