يعاني المصابون بطيف التوحد في فلسطين من طرق تعامل سلطات الاحتلال معهم ونظرة المجتمع الفلسطيني إليهم. ولا توفر المؤسسات الحكومية كل احتياجات المصابين بالتوحد، وذلك فتح الباب لمساهمة مؤسسات خاصة.
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.