متابعات ينبوع العرفة:
لحظات من ضعف بشري عاطفي، داهمت أمس المدرب الفرنسي- الجزائري الأصل زين الدين زيدان، فبكى متأثرا من اختياره راعيا لمشروع تقوم به احدى جميعات الأطفال المرضى بالسرطان في فرنسا.
لم يتمالك نفسه، وحاول ما أمكن كبح دموع عاندته وخرجت من عينيه أثناء القائه كلمة بمن حضروا أمس الاثنين حفل تدشين دار للأطفال جديدة في بلدية Istres الادارية، والبعيدة في اقليم Bouches-du-Rhône أكثر من 60 كيلومترا عن مدينة مارسيليا المطلة على البحر الأبيض المتوسط، فشكر الجمعية الواقفة وراء المشروع، من باب اعتنائها بأطفال يعانون من سرطان في مراحله الأخيرة، وقال: “أشعر بفخر لاختياري راعيا للدار. لقد اخترتم الشخص المناسب” وفق تعبيره.
زيدان الذي سيحتفل يوم الجمعة المقبل بمرور 51 عاما على ولادته في مارسيليا لأبوين جزائريين مهاجرين، استعاد أثناء القائه كلمته شيئا من ماض كان صعبا عليه وعلى والديه بعد وفاة أحد أشقائه الأربعة، ويبدو أنه تةفي بالسرطان، لذلط قال: “سأدعمكم بشكل كامل وسأبذل كل جهد ممكن لدعم هذا المشروع وهذه العائلات”.
الجدير بالذكر ان خبر “شاهد زين الدين زيدان يبكي متأثرا بلحظات عاطفية داهمته” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق يبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
وموقع ينبوع المعرفة يرحب بكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتابعة كافة الأحداث والأخبار اول بأول.
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.