عبر مستشارو وحلفاء الرئيس السابق دونالد ترامب عن غضبهم، بعد تصريحات رئيس مجلس النواب كيفين مكارثي بشأن عدم اعتقاده أن ترامب أقوى المرشحين للرئاسة في عام 2024.
فوز ترامب بالانتخابات
ويعتقد مكارثي أن ترامب يمكن أن يفوز في عام 2024، لكنه لا يعرف ما إذا كان هو المرشح “الأقوى”، بحسب تصريحات تلفزيونية أدلى بها.
وأضاف مكارثي، خلال مقابلة مع CNBC الثلاثاء الماضي، عندما تم سؤاله “هل يمكنه أن يفوز ترامب في تلك الانتخابات؟”، وقال مكارثي: “السؤال هو، هل هو الأقوى في الانتخابات، ولكن لا أعرف الإجابة”.
ترامب أقوى من بايدن
وحاول مكارثي لاحقًا التراجع عن تعليقاته، قائلًا: إن ترامب أقوى اليوم مما كان عليه في عام 2016″. وأشار إلى أن ترامب يمكنه التغلب على الرئيس جو بايدن.
وعلق أحد حلفاء ترامب لشبكة CNN، على تصريحات كيفن مكارثي قائلًا: “لقد تلقيت مكالمات بشأن هذا الأمر، ومعظم الناس ليسوا سعداء بما قاله مكارثي بحق ترامب”.
علاقة ترامب ومكارثي
تعتقد مصادر مقربة من ترامب أن الرئيس السابق ساعد في تأمين منصبه بالنواب الأمريكي، بعد حث الجمهوريين في مجلس النواب على التصويت لصالحه. وحصل مكارثي أخيرًا على منصبه الجديد بمجلس النواب، وقدم شكرًا للرئيس السابق دونالد ترامب على دعمه.
وتقدم الرئيس الأمريكي جو بايدن على المرشح الجمهوري الأوفر حظًّا دونالد ترامب في جولة افتراضية لانتخابات 2024 في استطلاع أجرته شبكة إن بي سي نيوز، على الرغم من أن تفوقه يقع ضمن هامش الخطأ في الاستطلاع.
بايدن مقابل ترامب
ووفقًا لوسائل الإعلام الأمريكية، حصل بايدن على دعم 49% في استطلاع الناخبين المسجلين، وحصل الرئيس السابق على 45%.
وأفادت وكالة بلومبرغ للأنباء، بأن أكبر ميزة لبايدن هي بين الناخبين ذوي الأصول الإفريقية، في حين أن أكبر ميزة لترامب هي بين الناخبين الريفيين، وفقًا للاستطلاع الذي نشر الأحد الماضي.
كما تجد الإشارة بأن خبر رئيس النواب الأمريكي لا يعتقد أن ترامب أقوى المرشحين للرئاسة قد سبق نشره على أخبار السعودية وتم اقتباسه من قبل فريق إشراق نيوز والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر رئيس النواب الأمريكي لا يعتقد أن ترامب أقوى المرشحين للرئاسة تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “رئيس النواب الأمريكي لا يعتقد أن ترامب أقوى المرشحين للرئاسة” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.