قال الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إنه قصف “أكثر من 250 هدفا تابعا لحركة الجهاد الإسلامي” في قطاع غزة، فيما أكدت استمرارها في “عمليات اغتيال” قادة الحركة.
وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي: “أغارت طائرة للجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم (الجمعة) على مقرين لقيادة العمليات للجهاد الإسلامي في قطاع غزة، كانا يستخدمان للتخطيط والسيطرة على عمليات إطلاق الصواريخ من قطاع غزة”.
وأضاف البيان أن المقرين “كان يستخدمهما عدد من قادة التنظيم، من بينهم المدعو عامر أبو طير، الناشط في الجهاد بمنطقة خان يونس”.
وقالت القناة الإسرائيلية 14، إنه “خلال جلسة التقييم التي عقدها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل قليل، تقرر الاستمرار في عمليات اغتيال قادة الجهاد الإسلامي، ونوابهم، وبدائلهم. وفي حال كان هناك تهديد لمسيرة الأعلام، أيضا سيكون بديل البدائل في دائرة الاغتيال”.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن “الطائرات الإسرائيلية أغارت على هدف في محيط الفروسية، شمال غربي قطاع غزة“، إلى جانب أرض زراعية شرق بيت حانون شمالي غزة”.
كما أكدت أن “عدة إصابات وصلت إلى مستشفى الشفاء” بمدينة غزة، من جراء تواصل الغارات الإسرائيلية على القطاع.
وبدورها، قالت وسائل إعلام إسرائيلية، أن “صاروخين أُطلقا من قطاع غزة، أحدهما سقط في شارع في (سديروت)، والثاني أصاب منزلا في عسقلان بشكل مباشر”.
وأدى التصعيد الذي بدأ الثلاثاء بين الطرفين إلى مقتل 33 فلسطينيا في قطاع غزة، وإسرائيلي واحد.
والجدير بالذكر أن خبر بعد قصف 250 هدفا في غزة.. إسرائيل تواصل “عمليات الاغتيال” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.
ينبوع المعرفة
| صحيفة حالة
| الكوره اونلاين
| موقع المسك
| نص كم
|في بي دبليو الرياضة
نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر بعد قصف 250 هدفا في غزة.. إسرائيل تواصل “عمليات الاغتيال” تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار
الجدير بالذكر ان خبر “بعد قصف 250 هدفا في غزة.. إسرائيل تواصل “عمليات الاغتيال”” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.