“ينبوع المعرفة” اقتباسات الاقتصاد:
يأتى المؤتمر والمعرض بنسخته الأولى تحت رعاية رئاسة مجلس الوزراء ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وبدعم من وزارة التعليم العالى والبحث العلمى ووزارة المالية ووزارة الكهرباء ووزرارة التموين والتجارة الداخلية وهيئة قناة السويس والمجلس الأعلى للأمن السيبرانى والجهاز القومى لتنظيم الاتصالات والجهاز الوطنى للإدارة والاستثمار والمركز الوطنى للاستعداد لطوارئ الحاسبات والشبكات والجمعية العامة لفريق الإستجابة للطوارئ الحاسوبية فى منظمة التعاون الإسلامى وجامعة حلوان وجامعة بورسعيد.
يغطى المؤتمر كافة الجوانب المتعلقة بالأمن السيبرانى، حيث تتنوع أجندة المؤتمر والموضوعات التى ستتم مناقشتها بالمؤتمر والمعرض، من بين هذه المواضيع: المركز العربى الإقليمى للأمان السيبرانى فى الاتحاد الدولى للاتصالات، والصمود فى مواجهة الهجمات السيبرانية كضرورة استراتيجية للدول، وكيفية التعامل مع الأمن السيبرانى والحوكمة واستراتيجية السيبرانية فى كوريا الجنوبية، وجهود الأردن فى تحسين البنية القانونية للفضاء السيبراني، وحالة تهديدات السيبرانية المتطورة فى أفريقيا، وكذلك تحقيق إدارة المخاطر والصمود على المستوى الوطني. وهو ما يمنح إمكانية التعبير عن وجهات النظر وتقديم الأفكار وتبادل الخبرات من خلال الجلسات التى تشمل أيضًا مناقشات ملهمة عن الحوسبة السحابية والأمان السيبرانى على المستوى الوطني، واستخدام الذكاء الاصطناعى والاستخبارات لتحديد التحذير المبكر للأزمات.
وتشكل هذه الجلسات العديدة فرصة للآلاف من المشاركين في المؤتمر للاستفادة من تجاربهم ومعرفتهم العميقة في مجال الأمن السيبراني.
كما ستتاح لهم فرصة الاستماع إلى موضوعات النقاش والتفاعل مع المتحدثين المميزين ومتابعة تنفيذ التوصيات والمقترحات والقرارات الصادرة عن المؤتمر بشأن مستقبل الأمن السيبراني، تأكيدًا على مكانة مصر في مناقشة هذه القضية وتعزيزًا للجهود العالمية في مكافحة التهديدات السيبرانية.
وتشمل هذه الموضوعات أيضًا: استخدام التقنيات الذهنية والذكاء الاصطناعي لإدارة حلول الإنترنت الضخمة، والوقاية من الاحتيال الرقمي وإدارته في صناعة الخدمات المالية، وحماية الأطفال عبر الإنترنت: تحقيق التوازن بين الحماية وتمكينهم، والحروب السيبرانية: المخاطر القائمة والناشئة وكيفية التعامل معها من قبل الدول، وكذلك التعددية الجماعية في مجال الأمان السيبراني: ما تم تحقيقه وما هو ما يزال قيد الانتظار، وتجربة الإمارات العربية المتحدة في تطوير بيئتها وممارساتها في مجال الأمان السيبراني، وموضوع حماية البنية التحتية الحيوية على المستوى الوطني، ودور مدير أمن المعلومات كعضو جديد في الفريق التنفيذي، وتوحيد تدفقات الإنترنت الضخمة واستغلال حلول الذكاء الاصطناعي على المستوى الدولي، ورقابة ودفاع الميتافيرس باستخدام حلول الذكاء الاصطناعي، وكذلك إدارة أزمات أمان الخدمات المالية على المستوى الوطني.
الجدير بالذكر ان المنشور تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق “ينبوع المعرفة”
المصدر
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.