الأرجنتينيون يهاجمون لاعبتهم: تكرهين ميسي.. والدليل "فيسبوك"

متابعات ينبوع العرفة:


عادت جماهير الأرجنتين إلى مهاجمة لاعبة المنتخب الوطني ياميلا رودريغيز بعدما قالت يوم الأربعاء إن وضعها وشم كريستيانو رونالدو غريم ليونيل ميسي لا يعني أنها تكره الأخير، إذ قامت بتداول منشورات سابقة للمهاجمة التي تشارك في كأس العالم للسيدات حالياً وهي تشتم قائد المنتخب الأرجنتيني والفائز بكأس العالم الأخيرة.

ولفتت ياميلا الأنظار بعدما ظهر وشم كريستيانو رونالدو على ساقها، وبعدما تعرضت للانتقادات كتبت عبر وسائل التواصل الاجتماعي: رجاء، كفى، أنا لست بخير. متى قلت إني ضد ميسي، هو قائدنا العظيم في المنتخب الوطني، ولكن فكرة أني أقول إن ملهمي ومثالي الأعلى هو رونالدو لا تعني أني أكره ميسي. كفى، هذا متعب ومؤذٍ.

لكن جماهير الأرجنتين توجهت إلى صفحتها الشخصية في “فيسبوك” واستعادت منشورات سابقة كتبتها رودريغيز وهي تهاجم ليونيل ميسي في عامي 2016 و2017.

وكتبت ياميلا في واحدة من المنشورات: ميسي، أكرهك وأكره والدتك وسأفعل ذلك دائماً، عد إلى إسبانيا.

وفي منشور آخر كتبت: إنه (ميسي) وغد، يريد أن يمنح برشلونة كل شيء ولا يفعل ذلك مع المنتخب، إنه ليس أرجنتينياً.

وفي منشور ثالث وضعت صورة مارادونا وكتبت: إنه “مارادونا” أفضل رقم 10 عبر العصور، وأنت يا ميسي لا تصل إلى نعليه.

وحتى الآن تتذيل الارجنتين المجموعة في المجموعة السابعة في كأس العالم للسيدات بعد الخسارة في أول مباراة أمام إيطاليا بينما تأمل التعافي أمام جنوب إفريقيا في المباراة الثانية.


الجدير بالذكر ان خبر “الأرجنتينيون يهاجمون لاعبتهم: تكرهين ميسي.. والدليل "فيسبوك"” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق يبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني بصحة الخبر من عدمه.
وموقع ينبوع المعرفة يرحب بكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتابعة كافة الأحداث والأخبار اول بأول.


اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Previous post إيغاي سيمخو.. الديناصور السابع الذي عاش في مصر قبل 75 مليون سنة | علوم
Next post اتحاد الكرة يحدد 16 سبتمبر آخر موعد لسداد الإشتراك فى كأس مصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading