حذرت حكومتا مالي وبوركينا فاسو من أي تدخل عسكري في النيجر، معتبرتين حدوث ذلك إعلان حرب عليهما، كما أعلنت غينيا كوناكري عدم التزامها ولا اعترافها بالعقوبات التي فرضتها مجموعة إكواس على النيجر.
وتلقي هذه المواقف الضوء على اشتراك تلك الدول في وقوع انقلابات عسكرية فيها جميعا خلال العامين الماضيين، فضلا عن مواقف مناوئة لفرنسا تتقاسمها الأنظمة الراهنة فيها.
تقرير: وليد العطار
اكتشاف المزيد من ينبوع المعرفة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.