رئيس أركان الجيش الأميركي يهاتف البرهان



إعلان: شاهد أجمل الأفلام والمسلسلات 2021

قالت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، الجمعة، إن الجنرال مارك ميلي رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة بحث في اتصال هاتفي مع رئيس مجلس السيادة قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان سلامة الأميركيين.

يأتي ذلك في الوقت الذي تدرس فيه واشنطن خيارات محتملة لإخلاء سفارتها في خضم القتال الدائر في العاصمة السودانية.

وذكر بيان صادر عن مكتب الجنرال ميلي: “ناقش الزعيمان سلامة الأميركيين وتطورات الوضع في السودان“.

وكانت وزارة الخارجية الأميركية اعتبرت أن المعارك الدائرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، تجعل من أي محاولة لإجلاء طاقم السفارة في الخرطوم عملية محفوفة بالمخاطر.

والخميس أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) أنها بصدد إرسال عسكريين إلى منطقة شرق إفريقيا، تحسبا لاحتمال إجلاء طاقم سفارة الولايات المتحدة في الخرطوم.

لكن المتحدث باسم الخارجية الأميركية فيدانت باتيل قال: “بسبب الوضع الأمني غير المستقر في الخرطوم وإغلاق المطار، ليس من الآمن في الوقت الراهن أن تجري الحكومة الأميركية إجلاء منسقا”.

وسعت الخارجية الأميركية إلى جمع الموظفين الأميركيين في مكان واحد في العاصمة السودانية لتوفير حماية أفضل لهم من المعارك، ولاستكمال الاستعدادات لعملية إجلاء محتملة.

والجدير بالذكر أن خبر رئيس أركان الجيش الأميركي يهاتف البرهان تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.







ينبوع المعرفة
| صحيفة حالة
| الكوره اونلاين
|
موقع المسك
| نص كم
|في بي دبليو الرياضة


|موقع خبركو


|متجر مالي







 

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر رئيس أركان الجيش الأميركي يهاتف البرهان تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار




الجدير بالذكر ان خبر “رئيس أركان الجيش الأميركي يهاتف البرهان” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه

المصدر

Previous post توصلت الولاية إلى أن مراهقًا تقيأ لعدة أيام قبل أن يموت بسبب العدوى في أكاديمية دايموند رانش
Next post الجيش يصد هجوما للدعم السريع على سجن كوبر في الخرطوم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *