منوعات

أكثر من 200 مليار دولار تتبخر من “وول ستريت”.. لهذه الأسباب



إعلان: شاهد أجمل الأفلام والمسلسلات 2021

فقدت “وول ستريت” أكثر من 200 مليار دولار، في معاملات ما بعد التداول، الجمعة، وذلك بعد أن أعلنت شركة أمازون عن توقعات ضعيفة حول مبيعاتها، لتضاف إلى نتائج شركات سلبية أخرى قد أعلنتها شركات أميركية كبيرة خلال الأسبوع.

وتراجع سهم شركة أمازون، عملاق التجارة الإلكترونية الأميركي، بنسبة 17 بالمئة في تعاملات ما بعد التداول، لتمحي نحو 190 مليار دولار من قيمة السوقية للشركة، وذلك بعد أن توقعت بأن تأتي مبيعات الربع الرابع من العام الجاري بأقل من تقديرات المحللين.

كما تراجعت أسهم شركة “أبل” بنحو 1 بالمئة، لتخبر نحو 30 مليار دولار من قيمتها السوقية، وذلك بعد أن أعلنت الشركة أن مبيعات أيفون ربع السنوية كانت أقل من التوقعات.

وتأتي تقارير الشركات الأخيرة بتزيد من المخاوف حول أداء الاقتصاد العالمي، في ظل معركته الشرسة ضد مستويات التضخم القياسية.

وقال ريك ميكلر، الشريك في مؤسسة “شيري لين انفستمنتس” إن شركات التكنولوجيا الكبرى ليست محصنة أمام التباطؤ الاقتصادي، خاصة إذا كانت معتمدة بشكل أساسي في نمو مبيعاتها على المستهلكين.

وأوضح أن قيام الاحتياطي الفيدرالي الأميركي برفع معدلات الفائدة فانه يؤثر سلبيا على الشركات التي تعتمد على المستهلكين في نتائجها، ما يؤثر على قوة أسهم تلك الشركات.

وأدى تقرير أمازون إلى هبوط العقود الآجلة في ناسداك بنحو 3 بالمئة، ما يعني أن المستثمرين يتوقعون هبوطًا قويا للمؤشر في آخر جلسات التداول هذا الأسبوع، الجمعة.

والجدير بالذكر أن خبر أكثر من 200 مليار دولار تتبخر من “وول ستريت”.. لهذه الأسباب تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق التحرير في ” إشراق 24″ وأن الخبر منشور سابقًا على عالميات والمصدر الأصلي هو المعني بصحة الخبر من عدمه وللمزيد من أخبارنا على مدار الساعة تابعونا على حساباتنا الاجتماعية في مواقع التواصل.






ينبوع المعرفة


 

نشكر لكم اهتمامكم وقراءتكم لخبر أكثر من 200 مليار دولار تتبخر من “وول ستريت”.. لهذه الأسباب تابعوا اشراق العالم 24 على قوقل نيوز للمزيد من الأخبار




الجدير بالذكر ان خبر “تتتت” تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق ينبوع المعرفة والمصدر الأساسي هو المعني وتم حفظ كافة حقوقه

المصدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى