“ينبوع المعرفة” اقتباسات الاقتصاد:
أسعار الذهب اليوم:
عيار 21 يسجل 2400 جنيه.
عيار 18 يسجل 2057 جنيها.
عيار 24 يسجل 2743 جنيها.
الجنيه الذهب 19200 جنيه.
أونصة الذهب 1985 دولارا.
أسعار السبائك الذهب اليوم
سجلت أسعار السبيكة الذهب وزن 2.5 جرام تسجل 6857 جنيها للجرام، وبلغ سعر سبيكة الذهب وزن 5 جرامات سعر 13715 جنيها وبلغ سعر سبيكة الذهب وزن 10 جرامات سعر 27430 جنيها، وبلغ سعر السبيكة الذهب وزن 20 جراما 54860 جنيها وبلغ سعر أونصة الذهب وزن 31.1 جرام 85307 جنيها، وهذه الأسعار لا تشمل المصنعية والضريبة كما
أسعار الذهب كانت سجلت ارتفاعات مستمرة لتصل إلي مستويات تاريخية وذلك في ظل ارتفاع الطلب على المعدن النفيس كملاذ آمن وتحوط ضد التضخم قبل الانخفاض المرتقب في سعر صرف الجنيه وفق التحليل الفني لجولد بيليون وبلغ سعر الذهب عيار 21 الأكثر شيوعاً سجل عصر أمس الخميس 20 أبريل 2023 مستويات تاريخية عند 2470 جنيها للجرام وهو أعلى سعر تاريخي للذهب قبل أن تبدأ رحلة تصحيح الذهب.
وبحسب التقرير الفني، فمنذ بداية شهر ابريل ارتفعت أسعار الذهب في مصر بنسبة 11% ليربح 240 جنيه للجرام، بينما ارتفع سعر جرام الذهب منذ بداية عام 2023 وحتى اليوم بنسبة 45% ليربح 760 جنيه للجرام ومع انخفاض الذهب بالتعاملات المسائية اليوم الخمس فقد قلص الذهب هذه المكاسب وسط عمليات جني الأرباح
الطلب على شراء الذهب يتناسب طردياً مع ارتفاع الأسعار وهو ما نشاهده حالياً في أسواق الذهب المحلية، فعلى الرغم من تراجع أسعار الأونصة عالمياً تحت المستوى 2000 دولار للأونصة، إلا أن السعر المحلي مستمر في الارتفاع وتسجيل مستويات قياسية بسبب تزايد الطلب الكبير، وارتفاع الطلب ناتج عن الرغبة في التحوط ضد التراجع المرتقب في سعر صرف الجنيه مقابل الدولار وما قد ينتج عن هذا من موجة تضخم جديدة بسبب انخفاض القيمة الشرائية للعملة المحلية.
سعر الذهب عالميًا
يستمر التذبذب في أسواق الذهب العالمية للجلسة الرابعة على التوالي وذلك في ظل غياب البيانات الاقتصادية الهامة إلى جانب تصريحات أعضاء البنك الاحتياطي الفيدرالي التي اعادت التركيز على معدلات التضخم وعلى أهمية استمرار الفيدرالي في محاربتها الأمر الذي قلل من فرص مكاسب الذهب.
وتراجعت أسعار الذهب هذا الأسبوع وكسرت مستوى الدعم 1980 دولار للأونصة لتسجل أدنى مستوياتها في أسبوعين، وهو ما شجع المشاركين في الأسواق على عودة الشراء مستغلين تراجع الأسعار ليقلص الذهب من خسائره ولكن أغلق تحت المستوى 2000 دولار للأونصة، وهو محور التداولات هذا الأسبوع في ظل غياب البيانات الاقتصادية الهامة التي كانت تدعم الذهب خلال الأسابيع الماضية، لتتحرك الأسواق في الفترة الحالية وفقاً لمعتقداتها إلى جانب تصريحات أعضاء الفيدرالي الأمريكي التي أعادت فرص رفع الفائدة إلى الأضواء مجدداً.
أما عن مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الفيدرالية مقابل سلة من 6 عملات رئيسية فقد تراجع اليوم بنسبة 0.2% وذلك بعد أن ارتفع المؤشر يوم أمس وسجل أعلى مستوى هذا الأسبوع ولكنه قلص مكاسبه عند الاغلاق.
عضو الفيدرالي الأمريكي كريستوفر والر صرح نهاية الأسبوع الماضي أن البنك الفيدرالي في حاجة إلى مواصلة رفع أسعار الفائدة بسبب ارتفاع مستوى التضخم، وأشار إن الإنتاجية والتوظيف مستمران في النمو بوتيرة قوية بينما يظل التضخم مرتفعا للغاية ولا ينبغي للمستثمرين توقع انخفاض أسعار الفائدة في أي وقت قريب. وأضاف أنه يجب أن تظل السياسة النقدية متشددة لفترة طويلة من الوقت أطول مما تتوقعه الأسواق.
أما عن عضو الفيدرالي جيمس بولارد فقد أكد على الحاجة إلى رفع أسعار الفائدة لمكافحة التضخم على خلفية البيانات الأخيرة التي تظهر أن التضخم لا يزال مستمراً كما يبدو أن الاقتصاد مستعداً لمواصلة النمو حتى لو كان بطيئًا.
كان كل من عضوي الفيدرالي والر وبولارد صريحين للغاية حيث أشار كلاهما إلى الحاجة إلى الاستمرار في رفع أسعار الفائدة حتى بعد الارتفاع المتوقع لسعر الفائدة 25 نقطة أساس في مايو.
الجدير بالذكر ان المنشور تم اقتباسه والتعديل عليه من قبل فريق “ينبوع المعرفة”
المصدر